ملخص البحث :

المستخلص: يعد العنصر البشري أهم مورد في جميع المنظمات سواء أكانت خدمية أم إنتاجية، إذ إن نجاح أي منظمة في ميدان الأعمال يتوقف على كفاءة هذا العنصر وحسن إدارته من قبلها، وهذا النجاح يتوقف على عوامل عدة منها المهارة والكفاءة التي يتميز بها العاملين والقدرة على مواجهة الحالات الطارئة التي قد تشوب العمل من حين إلى أخر، والدراسة الحالية تهدف إلى قياس اثر تدوير العاملين على تحقيق الإبداع الوظيفي، وقد تم انتخاب الشركة العامة للسمنت الجنوبية مجتمعا لاجراءها. ويقصد بمفهوم التدوير مناقلة العاملين من مهمة إلى أخرى في نفس القسم او إلى أقسام أخرى لغرض إكسابهم المعارف والمهارات اللازمة لإدارة العمل بكفاءة وفاعلية ومن ثم زيادة قدراتهم الإبداعية التي تنعكس على المنظمة فيما بعد.

ملخص البحث :

تهدف الدراسة للكشف عن دور الثقة (بالإدارة العليا للمنظمة ، بالمشرفين ، بزملاء العمل) التنظيمية في تعزيز الولاء التنظيمي ( العاطفي ، المعياري، المستمر ). وقد حددت مشكلة الدراسة في عدة تساؤلات تمحورت حول طبيعة علاقة الارتباط والتأثير بين متغيرات الدراسة، ولأجل ذلك وضع مخطط فرضي للدراسة يعبر عن اثنان من الفرضيات الرئيسة، ولأجل التأكد من صحة الفرضيات خضعت جميعها لاختبارات متعددة للتأكد من مدى صحتها . وقد اعتمدت الدراسة على منهج التحليل الوصفي، واستعملت الدراسة الاستبانه كوسيلة للحصول على البيانات ، وعينة الدراسة استعملت العينة العشوائية إذ تم اختيار العاملين بخمسة فروع من مصرف الرافدين في محافظة النجف الأشرف كعينه لتقييم الثقة التنظيمية والولاء التنظيمي و كان عددهم (67) شخصاً وهم يمثلون نسبة 40% من المجتمع . وقد تم تحليل البيانات باستخدام مجموعة من الأساليب الإحصائية (التحليل العاملي، معامل ارتباط كندال، انحدار بسيط ومتعدد)، واستخرجت النتائج باستخدام البرنامج الحاسوبيSPSS ) ) حيث توصلت الدراسة إلى مجموعة من الاستنتاجات منها: جاء بعد الثقة بزملاء العمل ليكون الاول في ترتيب إبعاد الثقة التنظيمية ، ليأتي بعده الثقة بالمشرفين ثانياً ، يليه الثقة بالإدارة العليا ، وهذا يفسر بأن المصرف المعني بالدراسة يرى إن الثقة التنظيمية تتحقق من خلال الثقة بزملاء العمل ، والثقة بالمشرفين أكثر من الثقة بالإدارة العليا ، مما يعكس ضعف اهتمام المصرف بتقوية هذه الثقة .

ملخص البحث :

يهدف البحث إلى التعرف على تأثير ضغط العمل بأبعاده الاربعة (غموض الدور، صراع الدور، عبء الدور، عدم الأمن الوظيفي )على التهكم التنظيمي بأبعاده الثلاثة (المعرفي ،العاطفي ، السلوكي ) في احدى المنظمات الصحية ، وقد استخدمت الباحثة المنهج الوصفي التحليلي ، وتم اختيار عينة من الملاك التمريضي في مستشفى الصدر التعليمي التي جرى اختيارها مجتمعاً لا جراء البحث اختيرت منه عينه عشوائية بلغ حجمها (200) شخصاً . وقد حاول البحث الإجابة على تساؤلات عديدة منها : تأثير ضغط العمل في التهكم التنظيمي ، وللإجابة على التساؤلات المطروحة بني البحث على فرضيتين رئيسيتين تضمنت كل منهما بأربع فرضيات فرعية ، من اجل التحقق من صدق الفرضيات التي جرى بنائها فضلاً عن معالجة البيانات التي تمخضت عنها إجابات البحث استعين ببرنامج الحزمة الإحصائية للعلوم الاجتماعية spss ) ) بعد اختيار الوسائل الاحصائية الملائمة واستخراج النتائج توصل البحث إلى مجموعة من الاستنتاجات منها : يمارس الملاك التمريضي في المستشفى مهام متنوعة في وقت واحد ومتطلبات جودة العمل مبالغ فيها، مما أدى لاعتقادهم بان عملهم بجد سيؤدي إلى استغلالهم من قبل الإدارة.

ملخص البحث :

المستخلص: يهدف البحث إلى التعرف على تأثير ضغط العمل بأبعاده الاربعة ( غموض الدور، صراع الدور، عبء الدور، عدم الأمن الوظيفي )على التهكم التنظيمي بأبعاده الثلاثة (المعرفي ،العاطفي ، السلوكي ) في احدى المنظمات الصحية ، وقد استخدمت الباحثة المنهج الوصفي التحليلي ، وتم اختيار عينة من الملاك التمريضي في مستشفى الصدر التعليمي التي جرى اختيارها مجتمعاً لا جراء البحث اختيرت منه عينه عشوائية بلغ حجمها (200) شخصاً . وقد حاول البحث الإجابة على تساؤلات عديدة منها : تأثير ضغط العمل في التهكم التنظيمي ، وللإجابة على التساؤلات المطروحة بني البحث على فرضيتين رئيسيتين تضمنت كل منهما بأربع فرضيات فرعية ، من اجل التحقق من صدق الفرضيات التي جرى بنائها فضلاً عن معالجة البيانات التي تمخضت عنها إجابات البحث استعين ببرنامج الحزمة الإحصائية للعلوم الاجتماعية ( spss ) بعد اختيار الوسائل الاحصائية الملائمة واستخراج النتائج توصل البحث إلى مجموعة من الاستنتاجات منها : يمارس الملاك التمريضي في المستشفى مهام متنوعة في وقت واحد ومتطلبات جودة العمل مبالغ فيها، مما أدى لاعتقادهم بان عملهم بجد سيؤدي إلى استغلالهم من قبل الإدارة.

ملخص البحث :

المستخلص يهدف البحث الى التعرف على دور القابليات التنظيمية بأبعادها (قابليات التعلم التنظيمي، وقابليات ادارة المعرفة) في الحد من الجمود التنظيمي بأبعاده الاربعة (جمود قيادة التغيير، وجمود الثقافة التنظيمية وجمود متطلبات الوظيفة وجمود الدافعية)، وقد جرى اختيار معمل باتا_الكوفة مكاناً لإجراء البحث، في عينة بلغ حجمها (40) من العاملين في الادارة الوسطى. وقد حاول البحث الاجابة على تساؤلات متعددة منها: مدى تأثير القابليات التنظيمية في الحد من الجمود التنظيمي، وللاجابة على التساؤلات المطروحة بني البحث على فرضية رئيسة واحدة تفرعت منها فرضيتين فرعيتين جرى التحقق من صدقهما من خلال معالجة البيانات التي تمخضت عنها اجابات عينة البحث بعد استعانة الباحثين ببرنامج (Smart Pls)، واختيار الوسائل الاحصائية الملائمة لمتطلبات البحث. وقد توصل البحث لجملة من الاستنتاجات منها المستوى العالي من الجمود الذي طغى على المعمل مجتمع البحث.

ملخص البحث :

يهدف البحث إلى الكشف عن دور تمكين العاملين من خلال (المشاركة بالمعلومات، الحرية والاستقلالية ، فرق العمل المدارة ذاتياً) في الميزة التنافسية المستدامة من خلال (الجودة، المقدرة الجوهرية، الاستجابة للزبون). حددت مشكلة البحث في عدة تساؤلات تمحورت حول طبيعة علاقة الارتباط والتأثير بين متغيرات البحث ، ولأجل ذلك وضع مخطط فرضي للبحث يعبر عن اثنان من الفرضيات الرئيسة، ولأجل التأكد من صحة الفرضيات خضعت جميعها لاختبارات متعددة للتأكد من مدى صحتها . وقد اعتمد البحث على منهج التحليل الوصفي، واستعمل البحث الاستبانه وسيلة للحصول على البيانات ، وعينة البحث استعملت العينة العشوائية إذ تم اختيار التدريسيين من ثلاثة كليات أهلية في محافظة النجف الأشرف كعينه لتقييم تمكين العاملين و الميزة التنافسية المستدامة و كان عددهم (123) شخصاً وهم يمثلون نسبة 77% من المجتمع . وقد تم تحليل البيانات باستخدام مجموعة من الأساليب الإحصائية (التحليل العاملي، معامل ارتباط كندال) انحدار بسيط ومتعدد، واستخرجت النتائج باستخدام البرنامج الحاسوبيSPSS V. 10 pct ) ) حيث توصل البحث إلى مجموعة من الاستنتاجات منها: قلة حصول التدريسيين على ما يحتاجونه من معلومات في الحالات الطارئة من دون طلب المساعدة، فضلاً عن ضعف الاتصالات داخل الكليات الأهلية وفي جميع الاتجاهات مما أدى إلى تأثير ضعيف في قدرة الكليات على تقديم خدمات ذات جودة عالية باستمرار للطلاب وعدم تفوقها على المنافسين

ملخص البحث :

المستخلص هدفت الدراسة الى استكشاف العلاقة بين الاستدامة التنظيمية من خلال ابعادها [الاستدامة الاقتصادية، الاستدامة الاجتماعية والاستدامة البيئية]، و السمعة التنظيمية بأبعادها [الجاذبية العاطفية، الخدمات والمنتجات، الرؤية والقيادة، البيئة في مكان العمل،و الاداء المالي]. وقد تم اختيار الشركة العامة للاسمنت العراقية في مدينة الكوفة مجتمعا لإجراء الدراسة، وقد بلغ حجم العينة (127)، فردا من العاملين في الشركة المذكورة. وتوصلت الدراسة الى ان هناك علاقة تأثير للاستدامة التنظيمية في السمعة التنظيمية بمعنى كلما تبنت الشركة مستويات عالية من الاستدامة ادى ذلك الى تحسين سمعتها في المجتمع.